شاركت المنظمات الشريكة للرابطة من كل من سوريا واليمن وليبيا خبراتهن وتحليلهن النسوي للسياق العام في محاولة لإعادة وتوسيع نطاق تعريف المشاركة السياسية الفاعلة للنساء على المستويات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في أوقات النزاع، بشكل يتجاوز حصرها “بكوتا نسائية” على طاولات المفاوضات.